كريم بوبانا لتفتيح المناطق الحساسة
كريم بوبانا لتفتيح المناطق الحساسة، يساعد على التخلص من البقع؛ حيث أن وجود البقع البنية والداكنة في تلك المناطق الحساسة مشكلة مزعجة وغير سارة لمعظم النساء، مما يجعل البعض منهن يشعرن بعدم الارتياح والقلق بشأن هذه الأماكن طوال الوقت.
كما أنه لا توجد امرأة تريد أن تظهر بشرتها بهذه الطريقة، لذلك ظهرت مجموعة من الكريمات المتخصصة التي لها دور في تفتيح المناطق الحساسة بسهولة، وفي وقت مناسب.
كريم بوبانا لتفتيح المناطق الحساسة
عندما يتعلق الأمر بمنتجات تفتيح البشرة والمناطق الداكنة، فهناك العديد من الكريمات التي تقوم بهذه المهمة بطريقة فعالة ورائعة.
كما أنه يتصدر كريم بوبانا قائمة الكريمات لتفتيح المناطق الحساسة.
وجعلها أكثر جمالاً وإشراقاً وجمالاً بفضل احتوائه على العديد من المواد الطبيعية الفعالة في علاج جميع المناطق الحساسة ومنحها مظهراً جميلًا للغاية.
شاهدي أيضًا: كريم تفتيح المناطق الحساسة سريع المفعول تجربتي
مميزات كريم بوبانا
كريم بوبانا هو أحد الكريمات المميزة جدا لتفتيح المناطق الداكنة بشكل آمن وفعال، حيث أنه:
- يقلل من وجود أي التهاب أو تهيج للجلد مما يجعل البشرة أكثر راحة.
- يشمل على العديد من الفيتامينات التي تساعد على منح البشرة ما تفتقده، وتزيد من نضارتها بشكل ملحوظ.
- يشتمل على تركيبة مميزة من نوعه، تتكون من مكونات طبيعية آمنة جدًا على البشرة.
- يتميز بوجود خلاصة عرق السوس التي لها القدرة على تفتيح البشرة.
- يخترق الجلد بسرعة ولا يترك أي علامات بيضاء.
- لا يسد المسام.
- يمنح البشرة توهجًا فوريًا وبشرة متجانسة، كما أنه ينصح باستخدامه مرتين في اليوم، لتحقيق النتيجة المرجوة.
أسباب اسمرار المناطق الحساسة
تعاني الكثير من الفتيات من تفاوت في لون البشرة، كما أنهن يبحثن بشكل دائم عن كريمات ووصفات لتفتيح وتوحيد تلك المناطق، ولكن يجب أولا معرفة أسباب اسمرار تلك المنطقة لتجنب الوقوع فيها وزيادة حدوث أي غمقان، ومنها:
- قلة النظافة الشخصية خاصة في فصل الصيف وأثناء الدورة الشهرية لأنه يزيد من سواد المناطق الحساسة وتحت الإبط، وتجنب ذلك يقلل من المشكلة.
- يؤثر استخدام الملابس غير القطنية، التي تولد الحرارة عن طريق الاحتكاك، على لون الجلد لأنها لا تمتص العرق وبالتالي تزيد من فرصة الغمقان.
- تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البهارات، لأنها تزيد من التعرق وتؤثر على الجلد.
- تتسبب أنواع معينة من المراهم رديئة الصنع في تغميق لون الجلد.
- مزيلات العرق التي تمنع الجلد من التنفس تسبب اللون الداكن بسبب تراكم العرق، كما أنها تعمل على غلق المسام وهذا خطأ فادح.
- استخدام الكحول وكريمات الجسم الغير مناسبة يغلق المسام ويؤدي إلى بشرة أغمق.
- يعد استخدام شفرات إزالة الشعر النسائية بالطريقة الخاطئة سببًا رئيسيًا لزيادة سواد الجلد لأنه يسبب تقرحات والتهابات، وبالتالي التعرق المفرط، ويؤدي ذلك إلى تفاقم المشكلة.
- عدم الاهتمام بمناطق الاحتكاك، خاصة عند الفتيات السمينات، يجعل مناطق الاحتكاك بنية اللون.
اقرأي أيضًا: خلطة كريمات تفتيح البشرة السمراء
العناية بالمنطقة الحساسة
إن العناية بالمنطقة الحساسة عند المرأة من أهم الموضوعات التي يلزم القيام بها للمحافظة على صحتها، لأنه يحمي من التعرض للكثير من المشاكل الصحية بما في ذلك الالتهابات والبكتيريا والإفرازات الغير محببة، ولتجنب ذلك يجب اتباع بعض النقاط منها:
- الحرص على نظافة المنطقة بغسول لطيف، كما أنه يمكن استخدامه مرة واحدة في اليوم وخلال الدورة الشهرية يفضل استخدامه أكثر من مرة في اليوم.
- تقشير الجلد قبل وبعد إزالة الشعر، حيث يساعد ذلك على رفع الشعر ومنع نمو الشعر تحت الجلد.
- المواظبة على ترطيب البشرة بمرطب مناسب مثل زيت الجوجوبا، وزيت شجرة الشاي.
- تجنبي استخدام الكحول والعطر في هذه الأماكن، لأنها مليئة بالمواد الكيميائية التي يمكن أن تهيج البشرة الحساسة، وتعمل على غلق المسام.
- تجنبي الصابون والمطهرات المعطرة لأنها يمكن أن تؤثر على بكتيريا الجلد الصحية وتوازن درجة الحموضة وتسبب تهيجًا.
- قبل إزالة الشعر بالشفرات، تأكدي من تنظيف الأداة، وإزالة الشعر بانتظام لمنع تراكم البكتيريا.
- التخلص باستمرار من الشعر الزائد، لأن وجوده يزيد من فرصة وجود الفطريات والبكتيريا في هذه الأماكن مما يعمل على غمقانها.
- بالإضافة إلى الحرص على جعلها جافة دائما من أي عرق أو ماء.
- لأن ذلك يعمل على الإصابة بالتهابات، ووجود رائحة كريهة منبعثة دائما من تلك المنطقة.
- استخدمي كريم بوبانا لتفتيح المناطق الحساسة، أو أي من الكريمات الطبية الموصي بها.
- كما أن الأمر من الممكن أن يستغرق من أسبوعين إلى ثلاثة أشهر حتى تبدئي في ملاحظة تأثير الكريم.
- لكن ذلك يعتمد كثيرًا على المنتج ويمكن أن يختلف أيضًا كثيرًا من شخص لآخر حسب نوع الجلد والتصبغ المراد معالجته وحتى وفقًا لنوع البشرة.
علاج اسمرار المناطق الحساسة
تعاني الكثير من النساء من مشكلة غمقان وعدم توحد اللون في تلك المنطقة.
ويرجع ذلك إلى العديد من الأسباب التي تؤدي إلى تغير لون البشرة، تم ذكرها سابقًا.
ولعلاج هذا الغمقان يوجد هناك الكثير من الوصفات الطبيعية سيتم ذكر بعضها فيما يلي:
عصير الخيار والكركم
أنه من الوصفات الرائعة للتخلص من اسمرار المنطقة الحساسة.
حيث يعتبر الكركم من المكونات الطبيعية التي لها خصائص تنقي البشرة وتفتيحها وتعيد لها البياض.
ويمكن تحضير الوصفة بخلط ملعقة صغيرة من الكركم مع القليل من عصير الليمون وبضع قطرات من عصير الخيار.
ثم وزعي المزيج على المنطقة الحساسة، واتركيه لمدة ربع ساعة، ثم اشطفيه بالماء الفاتر.
عصير الليمون والجلسرين
حيث يضاف زيت الجلسرين إلى عصير الليمون، وتقلب المكونات جيداً.
ثم يوزع على المنطقة الحساسة مع التدليك الخفيف في حركات دائرية.
ويترك لمدة ربع ساعة ويشطف بالماء الفاتر.
ومن الأفضل تكرار هذه الوصفة كل يوم.
الزبادي والطحينة
اخلطي ملعقة صغيرة من الطحينة مع ملعقة صغيرة من الزبادي، ثم أضيفي ملعقة كبيرة من زيت الزيتون وقلبي المكونات جيدًا حتى تمتزج.
ثم وزعيها على المنطقة الحساسة ويمكن أيضًا استخدامها لأي منطقة أخرى من الجسم ثم اتركيه لمدة نصف ساعة ثم اشطفيه بالماء الفاتر.
زيت الخروع وزيت اللوز
نضيف نصف ملعقة كبيرة من زيت الخروع وملعقة ونصف من زيت اللوز.
ثم نضيف كمية مناسبة من الفازلين الطبي وملعقة صغيرة من الجلسرين.
ومن ثم نخلط المكونات جيداً حتى نحصل على خليط ناعم.
ثم بعد الاستحمام توضع كمية منه على المناطق الحساسة الداكنة.
وتركها لمدة ساعة واحدة، والتطبيق اليومي للوصفة يجب أن يكون منتظم لتحقيق نتيجة سريعة.
ماء الورد وزيت الزيتون
اخلطي كوبًا من ماء الورد وثلاث ملاعق كبيرة من زيت الزيتون ونصف كوب من بودرة الأطفال.
ثم ضعي المكونات على النار حتى تدفئ قليلًا ثم ضعيها على المناطق الحساسة.
وفركها بشكل دائري برفق وهدوء، ويفضل تطبيق الوصفة يومياً.
لأنها من الوصفات الفعالة لتوحيد البشرة واستعادة اللون الطبيعي لها.
شاهدي من هنا: افضل كريم لتفتيح الركب من الصيدلية
كريم بوبانا لتفتيح المناطق الحساسة من أفضل الكريمات الموصي بها لتفتيح تلك المنطقة، وللحصول على نتيجة مرضية يجب اتباع التعليمات الموصي بها جيدًا، والمواظبة عليه بشكل مستمر.
مع الحرص على تجنب أي من أسباب اسمرار تلك المنطقة، والعناية بالمنطقة الحساسة عناية فائقة خاصة لأن وجود أي من البكتيريا والفطريات فيها يؤدي إلى حدوث مشاكل فيما بعد.